المفعول لأجله أنواعه وشروطه
المفعول لأجله:مصدر قلبي منصوب يذكر علةً لحدوث الفعل.
شروطه
ليس كل مايذكر بياناً لسبب حدوث الفعل ينصب على
أنه مفعول لأجله، وإنما تشترط فيه شروط، إن فقد
أحدها لم يجز نصبه، وهي:
أنه مفعول لأجله، وإنما تشترط فيه شروط، إن فقد
أحدها لم يجز نصبه، وهي:
1- أن يكون مصدراً.
2- أن يكون المصدر قلبياً.
3- أن يكون المصدر القلبي متحداً مع الفعل في الزمان،
وفي الفاعل، أي أن يكون:
- زمان الفعل وزمان المصدر واحداً.
- فاعل الفعل وفاعل المصدر واحداً.
4- أن يكون هذا المصدر سبباً لحدوث الفعل.
أنواع المفعول لأجله مع الأمثلة
1- المجرد من (أل) والإضافة منصوب دائما.
مثال: وقفَ الناسُ احتراماً للعالم.
2- المقترن ب (أل) يجوز فيه النصب والجر.
مثال: سافرتُ للرغبة في العلم.
3- المضاف ويجوز فيه النصب والجر.
مثال: تركتُ العملَ خشيةَ التعبِ، أو لخشيةِ التعب.